نبذة عني

الدكتور أحمد رضوان: حياة من القيادة والخدمة والالتزام تجاه مصر

تبدأ رحلة الدكتور أحمد رضوان في الإسكندرية، حيث وُلد في يناير 1981. منذ صغره، أظهر شغفًا بالتعلم ورغبة في خدمة مجتمعه. قاد التزامه بالتعليم إلى السعي للحصول على درجتين من الدكتوراه—إحداهما في إدارة الأعمال والأخرى في حل النزاعات والتفاوض من الجامعة الدولية للإدارة والقيادة في فرنسا. وضعت هذه الإنجازات الأكاديمية الأساس لمسيرته المهنية الرائعة، التي تشمل الأعمال والدبلوماسية والتعليم والخدمة العامة.

تتميز قيادة الدكتور رضوان بإيمانه بضرورة إحداث تغيير ذو مغزى. بصفته المدير التنفيذي لمجموعة ماك أوبتيك الاستثمارية، قاد بنجاح واحدة من أبرز شركات الاستثمار في مصر، مما ساهم في تعزيز الابتكار والنمو الاقتصادي. يبرز دوره كأمين عام للمبادرة العالمية لمنع الانتحار والمخدرات التزامه بمعالجة القضايا الاجتماعية الحرجة، وضمان حصول الأفراد الأكثر ضعفًا على الدعم الذي يحتاجونه.

بعيدًا عن الأعمال، يعد الدكتور رضوان مدافعًا عالميًا عن التعليم وتمكين الشباب. يعكس تعيينه سفير التعليم لمنظمة التعليم والبحث العلمي الدولية في إندونيسيا وأدواره القيادية في منظمات مثل مجلس تنمية الشباب الأفريقي والاتحاد الدولي للشباب التزامه بتعزيز الجيل القادم من القادة.

في مجال الدبلوماسية، يشغل الدكتور رضوان منصب الممثل الدائم للمجلس الدبلوماسي الدولي لدى جامعة الدول العربية، حيث يمثل مصالح مصر بكفاءة. تعكس قيادته في المفوضية العليا لحقوق الإنسان في مصر، التابعة للأمم المتحدة، التزامه بالعدالة والمساواة وحقوق الإنسان.

لقد نالت أعمال الدكتور رضوان العديد من الجوائز المرموقة، بما في ذلك جائزة أيقونات العرب من الاتحاد العربي للمستثمرين في عام 2022 وجائزة مجلة LMA لأفضل رائد أعمال في إفريقيا في عام 2023. تقديرًا لخبرته وقيادته، تم ترشيحه أيضًا لمنصب وزير التجارة والصناعة في الحكومة المصرية في عام 2017.

طوال مسيرته، ظل الدكتور أحمد رضوان مركزًا على رؤيته لمصر—دولة يتمتع فيها كل مواطن بفرصة للازدهار، حيث تتوحد المجتمعات، ويُبنى التقدم على أساس من العدالة والمساواة. بقلب للخدمة وعقل للقيادة، يستمر الدكتور رضوان في إلهام الآخرين وقيادة الجهود، ملتزمًا ببناء مستقبل أفضل لمصر وشعبها.

المهمة

أنا هنا لإحداث فرق حقيقي لشعب مصر. مهمتي هي تحسين الخدمات العامة، وخلق المزيد من الفرص الوظيفية، وضمان أن يحصل الجميع على فرصة عادلة للنجاح. أريد أن أوحد المجتمعات وأساعد بلدنا على التقدم خطوة بخطوة.

الرؤية

أرى مصر حيث يتمتع الجميع بفرص متساوية ومستقبل مشرق. معًا، يمكننا بناء أمة أقوى وأكثر اتحادًا.

 

 

أحمد رضوان

رجل أعمال، سياسي، شخصية عامة

رحلتي دائمًا كانت تدور حول إحداث فرق حيثما كان ذلك مهمًا. أؤمن بقوة العمل الجاد، والمجتمع، والتفاني في خلق مستقبل أفضل. معًا، يمكننا مواجهة التحديات بشكل مباشر وبناء طريق نحو التقدم يعود بالنفع على الجميع. الأمر لا يتعلق فقط بالقيادة—بل بالخدمة والالتزام بالصالح العام

Scroll to Top